تعد مرواح التبريد ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الموفرة للطاقة احدى الحلول المستقبلية لحل مشكلات اليوم، خاصة لتبريد وتهوية المباني الكبيرة.
توسع السوق العالمي للمراوح الصناعية بإجمالي معدل النمو السنوي يصل إلى 3.5 بالمائة ويتوقع وصوله إلى 8.8 مليار دولار أمريكي في عام 2025 وفقًا للتقرير الصارد من كيو واي سيرش
زيادة إنتاجية الموظف في صناعة المراوح الكبرى
تقدم شركة خيند سيليوشنز التي تعتبر جزء من شركة خيند ميدل إيست، وهي علامة تجارية ماليزية رائدة في الأجهزة الكهربائية والأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الموفرة للطاقة التي يمكن استخدامها في المنشآت السكنية والتجارية والصناعية للتبريد والتهوية، وتمتلك الشركة مجموعة واسعة من المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة بمختلف أنواعها وأحجامها وتصاميمها المبتكرة لتحقيق أقصى قدر من توفير الطاقة والإنتاجية والكفاءة.
تعد المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الموفرة للطاقة عبارة عن مراوح مثبتة في السقف يتراوح قطرها من 1.8 (6 قدم) إلى 7.3 متر (24) قدم، وهي الخيار الأمثل للمباني المراعية للبيئة نظرًا لفاعليتها من حيث توفيرها الطاقة والتكلفة من خلال أنظمة التبريد والتدفئة والتي تحقق عائد استثمار كبير بشكل سريع.
يتوسع السوق العالمي للمرواح الصناعية بإجمالي معدل النمو السنوي يصل إلى 3.5 بالمائة ويتوقع وصوله إلى 8.8 مليار دولار أمريكي في عام 2025 وفقًا للتقرير الصارد من كيو واي سيرش.
تعرض شركة خيند سيليوشنز مرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الرائدة والمبتكرة في مجال الصناعة التي تم ابتكارها وتسجليها من شركة ماكرو اير، وتنتج المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة من الطراز الأول، الفئة X، تدفق هواء ضخمًا داخل المناطق بجميع أنواعها ومساحتها، وتوفر مرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة على الأقل 30% من التبريد عن طريق خفض درجة الحرارة الفعالة حوالي 4-6 درجة مئوية وكما توفر على الأقل 20% من الحرارة عن طريق إنزال الهواء الدافئ إلى الأرض وخفض تكلفة التشغيل بمقدار 1 دولار أمريكي في اليوم.
وفقًا للتقديرات، يتم استهلاك إجمالي الطاقة المستخدمة التي تصل إلى أكثر من النصف (64 بالمائة) نتيجة لاستخدام الحرارة/ التبريد والإضاءة، وتشكل الطاقة المرتفعة والعالية مصدر قلق كبير لدة أصحاب المنشآت والمستأجرين.
يذكر عادل مستري، الرئيس التنفيذي لمجموعة خيند القابضة بيرهاد “تواصل شركة خيند تقديم الكثير من المنتجات المبتكرة الموفرة للطاقة والمراعية للبيئة لعملائها في الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط حيث تتجاوز حدود الاستدامة بابتكاراتها”، وتعد المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الرائدة والمبتكرة في مجال الصناعة من شركة ماكرو اير احدى المنتجات التي نقدمها للعملاء في الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، حيث تساعد هذه المنتجات على تقليل استهلاك الطاقة ومساعدة الشركات على تقليل التكلفة.
“نظرًا للظروف المناخية ذات درجات الحرارة العالية في دول الشرق الأوسط، سيساعد تركيب المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة الفعالة إلى جانب مكيفات الهواء في جعل المنشآت الصناعية والمصانع والمستودعات ومناطق اللعب الداخلية والمطاعم المفتوحة ومراكز الترفيه والمرافق العامة الأخرى أكثر برودة، ويبحث المستهلكين الأكثر وعيًا على خيار تبريد أفضل من مكيفات الهواء التي تستهلك طاقة كهرباء عالية، ولذلك، نرى أن منتج المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة يشكل إمكانية نمو قوية في الأسواق.
المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة
تعد المرواح ذات الحجم الكبير والسرعة المنخفضة عبارة عن مراوح سقف كبيرة والتي تحرك مقدار كبير من الهواء بسرعة منخفضة وينتج السرعة المنخفضة هواء لطيفًا بدلاً من الرياح المدمرة، كما توزع تدفق الهواء بكفاءة على مساحة كبيرة، وبالتالي يمكن تقليل الحاجة إلى شبكة أنابيب الهواء المعقدة باهظة الثمن، وعلى عكس مراوح السقف التقليدية، تغطي واحدة من مراوح الحجم الكبير والسرعة المنخفضة مساحة تصل إلى 22000 قدم مربع ويمكن أن تحل محل ما يصل إلى 20 إلى 35 مروحة تقليدية.
يصل قطر مراوح الحجم الكبير والسرعة المنخفضة إلى ما يتروح إلى 6 قدم إلى 24 قدم وتعمل بسرعة 140-64 دورة في الدقيقة، كما يمكن تفعيل خاصة التشغيل المزدوج لتزويد أو استهلاك مقدار كبير من الهواء الذي يمكن تحريكه، وكذلك تتكون من شفرات الألومنيوم المؤكسد لمنعها من التآكل والتي تعد فعالة للغاية، وتبلغ المسافة لتركيب مراوح الحجم الكبير والسرعة المنخفضة حوالي 3 أقدام من السقف لأن هذه المراوح الضخمة تتطلب مساحة كبيرة فوقها لنقل الهواء إلى الأرض والعمل بشكل صحيح.
تُستخدم مراوح “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” لتبريد الأشخاص والحيوانات في الصيف، مما يقلل درجة الحرارة المحسوسة بما يصل إلى 6 درجات مئوية (10 درجات فهرنهايت)، وبذلك تعمل المروحة على تقليل من استهلاك تكييف الهواء بنسبة 30 في المائة على الأقل وفي بعض الحالات يلغي الحاجة إلى تكييف الهواء خاصة خلال فصل الشتاء.
صُممت المروحة ووضعت تحت الاختبار لتعمل لفترة أطول من أي مراوح “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” في السوق وتتمتع مراوح السقف الصناعية “ماكرو اير” بضمان لمدة 15 عامًا بدون صيانة – بدون زيت ولا تروس ولا احتكاك ولا ضوضاء – بفضل محرك الدفع المباشر بدون تروس، يتم التحكم في مراوح “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” بسهولة من خلال وحدة تحكم تعمل باللمس.
تعد مراوح ” ماكرو اير” الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” عنصرًا رئيسيًا في مجموعة منتجات شركة خيند المتنوعة. نقاط البيع الفريدة بما في ذلك ميزات عدم الصيانة وعدم الضوضاء وتوفير الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، فإن مراوح “ماكرو اير” “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” قابلة للتخصيص لتناسب مختلف الأذواق والأنماط.
يقول جوس بول سي جيه، مدير العمليات الأول ورئيس وحدة إدارة الأعمال في شركة شركة خيند الشرق الأوسط وإفريقيا: “إن مراوح “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” الموفرة للطاقة لدينا تتماشى مع رؤية حكومة الإمارات العربية المتحدة لتقليل استهلاك الطاقة وجعل الأعمال التجارية مستدامة. كما تتماشى مجموعتنا الواسعة من مراوح “الحجم الكبير والسرعة المنخفضة” – التي تأتي بأحجام وأشكال وتكوينات مختلفة – تمامًا مع رؤية الإمارات العربية المتحدة وستجعل حضورها ملموسًا.
“نتلقى استجابة مشجعة من موزعينا وتجارنا في جميع أنحاء المنطقة. نتيجة لذلك، فإن أعمالنا تنمو في الشرق الأوسط حتى أثناء الوباء حققنا أداءً أفضل من السنوات السابقة مما يعكس تزايد شعبية العلامة التجارية ومرونتها “.
مع رؤية – تقديم السعادة – تقدم شركة خيند منتجات ميسورة التكلفة وموثوقة وعصرية للوحدات السكنية والتجارية التي توفر أداءً استثنائيًا وتوفير الطاقة والتكاليف.
تأسست شركة خيند في عام 1961 في ماليزيا كمتجر صغير وتطورت لتصبح واحدة من أكبر الشركات المصنعة للأجهزة الكهربائية والمنزلية في الشرق الأقصى. يتم تصدير منتجاتها إلى أكثر من 50 دولة حول العالم.
تتوفر منتجات شركة خيند حاليًا في منافذ البيع بالتجزئة وكذلك على القنوات عبر الإنترنت مثل Amazon.ae و Noon.com والموقع الإلكتروني خاصتهم https://khind.ae/shop/ .
تركز شركة خيند ميدل إيست على تقديم حلول متكاملة للعملاء الكبار بما في ذلك المنشآت الصناعية ومراكز التسوق والمسارح والأماكن العامة حيث تحتاج حلول الإضاءة والتبريد إلى التثبيت والمراقبة لتقليل البصمة الكربونية.